بعد مطالبة جمعية الدفاع عن المساجين السياسين باطلاق سراح وزير الدفاع السابق رضا قريرة وذلك نظرا الى تدهور صحته بعد اصابته بمرض السرطان ورفضه تلقي العلاج داخل السجن، أصدرت الإدارة العامة للسجون والإصلاح اليوم الثلاثاء 14 ماي بلاغا وضحت من خلاله الحالة الصحية لرضا قريرة، وجاء فيه أن الإدارة نقلت قريرة بتاريخ 24 جوان 2012 من القاعدة العسكرية بالعوينة إلى سجن المرناقية باعتباره موقوفا في قضايا متعدّدة.
وقد حظي منذ تاريخ إيداعه بالسجن بمتابعة صحيّة مستمرة بمصحة الوحدة (مراقبة ضغط الدم أيام 27 جوان 2012 وأيام 4 و 5 و17 و28 جويلية 2012) زيادة إلى تحاليل بيولوجية كانت نتائجها عادية كما أخضع بتاريخ 11 أوت 2012 إلى تحليل ” السكري” وكان عاديا حسب ما جاء في البلاغ.
وجاء في البلاغ أنّ المعني بالأمر صرّح بتاريخ 22 فيفري 2013 خلال الكشف عليه من قبل طبيبة الوحدة أنّ له سوابق جراحية لم يعلن عنها سابقا سواء عند إيداعه بالقاعدة العسكرية بالعوينة أو بوحدته الحالية وتتمثل السوابق الجراحية المذكورة في خضوعه لعملية جراحية خلال سنة 2009 بالمستشفى العسكري بتونس من أجل إصابته بورم على مستوى جزء من الأمعاء الغليظة.
وقد حظي منذ تاريخ إيداعه بالسجن بمتابعة صحيّة مستمرة بمصحة الوحدة (مراقبة ضغط الدم أيام 27 جوان 2012 وأيام 4 و 5 و17 و28 جويلية 2012) زيادة إلى تحاليل بيولوجية كانت نتائجها عادية كما أخضع بتاريخ 11 أوت 2012 إلى تحليل ” السكري” وكان عاديا حسب ما جاء في البلاغ.
وجاء في البلاغ أنّ المعني بالأمر صرّح بتاريخ 22 فيفري 2013 خلال الكشف عليه من قبل طبيبة الوحدة أنّ له سوابق جراحية لم يعلن عنها سابقا سواء عند إيداعه بالقاعدة العسكرية بالعوينة أو بوحدته الحالية وتتمثل السوابق الجراحية المذكورة في خضوعه لعملية جراحية خلال سنة 2009 بالمستشفى العسكري بتونس من أجل إصابته بورم على مستوى جزء من الأمعاء الغليظة.
بعد المطالبة باطلاق سراح رضا قريرة: الإدارة العامة للسجون توضّح http://fb.me/UogJV4O9
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire