دعا مجلس الأمناء في الإتحاد من أجل تونس أثناء إجتماعه اليوم الثلاثاء 21
ماي إلى ضرورة التصدي إلى مظاهر التكفير والتطرف وإلى معالجتها في إطار
القانون، وعبّر عن أسفه لسقوط ضحايا وعديد الاصابات في صفوف قوات الأمن
الوطني أو الجماعات المتطرفة، على خلفية الأحداث الأخيرة والمواجهات بين
أنصار الشريعة الخارجة عن القانون وقوات الأمن الوطني حسب ما جاء في البيان
الذي أصدره الاتحاد من اجل تونس.
كما أعرب المجلس في ذات البيان عن تضامنه مع قوات الأمن المدافعة عن إحترام القانون ومؤسسات الدولة والتصدي لمظاهر العنف والارهاب بكل اشكاله، كما تقدم بعبارات المواساة لعائلات الضحايا والمصابين ودعا كل التونسيين الى شجب كل مظاهر العنف الذي يستهدف زعزعة استقرار البلاد .
ونادي مجلس الأمناء بتفعيل توصيات مؤتمر الحوار الوطني الذي رعاه الاتحاد العام التونسي للشغل واتحاد الصناعة والتجارة والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان والهيئة الوطنية للمحامين، ودعا الاتحاد من أجل تونس كل مكونات المجتمع المدني الى انجاح المؤتمر الوطني لمناهضة العنف والارهاب.
كما أعرب المجلس في ذات البيان عن تضامنه مع قوات الأمن المدافعة عن إحترام القانون ومؤسسات الدولة والتصدي لمظاهر العنف والارهاب بكل اشكاله، كما تقدم بعبارات المواساة لعائلات الضحايا والمصابين ودعا كل التونسيين الى شجب كل مظاهر العنف الذي يستهدف زعزعة استقرار البلاد .
ونادي مجلس الأمناء بتفعيل توصيات مؤتمر الحوار الوطني الذي رعاه الاتحاد العام التونسي للشغل واتحاد الصناعة والتجارة والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان والهيئة الوطنية للمحامين، ودعا الاتحاد من أجل تونس كل مكونات المجتمع المدني الى انجاح المؤتمر الوطني لمناهضة العنف والارهاب.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire